رحلتي مع دور النشر، كانت رحلة صعبة طويلة امتدت إلى ما يقارب سبعة أشهر، حتى عثرت على دار النشر المناسبة لي. سألخص هذه الرحلة هنا لأني متأكد بأنها ستفيد الكثيرين ممن يرغبون بنشر كتابهم الأول.
كنت قد انتهيت من كتابي الأول، عالم آرميا: أنا هي الأغنية، وبالطبع الشخص غير الخبير مثلي سيحلم بأن ينشرها في (دار النشر الكبيرة الفلانية) .. وكم كنت ساذجاً، ساذجاً!